فائدة : نص nindex.php?page=showalam&ids=12251الإمام أحمد رحمه الله فيمن nindex.php?page=treesubj&link=7398_7536_7535اشترى جارية حاملا من غيره فوطئها أن الولد لا يلحق بالواطئ . ولكن يعتق عليه . لأن الماء يزيد في الولد . وجزم به في المغني ، والشرح ، والفائق ، والروضة ، وغيرهم . ونقله nindex.php?page=showalam&ids=13665الأثرم ، ومحمد بن حبيب . ونقل nindex.php?page=showalam&ids=16207صالح وغيره : يلزمه عتقه . فيعايى بها قال الشيخ تقي الدين رحمه الله : يستحب ذلك . وفي وجوبه خلاف في مذهب nindex.php?page=showalam&ids=12251الإمام أحمد رحمه الله وغيره . وقال أيضا : يعتق ويحكم بإسلامه ، وأنه يسري كالعتق . ولا يثبت نسبه .

تنبيه : تقدم في آخر باب قسمة الغنائم " إذا وطئ جارية من المغنم ، ممن له فيها حق ، أو لولده . فأولدها " ما حكمه ؟ . وتقدم في باب الوقف " إذا وطئ الجارية الموقوفة عليه فأحبلها " وحكمها . وتقدم في باب الهبة " إذا أحبل جارية ولده " في فصل " وللأب أن يأخذ من مال ولده ما شاء " .

فَائِدَةٌ : نَصَّ nindex.php?page=showalam&ids=12251الْإِمَامُ أَحْمَدُ رَحِمَهُ اللَّهُ فِيمَنْ nindex.php?page=treesubj&link=7398_7536_7535اشْتَرَى جَارِيَةً حَامِلًا مِنْ غَيْرِهِ فَوَطِئَهَا أَنَّ الْوَلَدَ لَا يُلْحَقُ بِالْوَاطِئِ . وَلَكِنْ يُعْتَقُ عَلَيْهِ . لِأَنَّ الْمَاءَ يَزِيدُ فِي الْوَلَدِ . وَجَزَمَ بِهِ فِي الْمُغْنِي ، وَالشَّرْحِ ، وَالْفَائِقِ ، وَالرَّوْضَةِ ، وَغَيْرِهِمْ . وَنَقَلَهُ nindex.php?page=showalam&ids=13665الْأَثْرَمُ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ حَبِيبٍ . وَنَقَلَ nindex.php?page=showalam&ids=16207صَالِحٌ وَغَيْرُهُ : يَلْزَمُهُ عِتْقُهُ . فَيُعَايَى بِهَا قَالَ الشَّيْخُ تَقِيُّ الدِّينِ رَحِمَهُ اللَّهُ : يُسْتَحَبُّ ذَلِكَ . وَفِي وُجُوبِهِ خِلَافٌ فِي مَذْهَبِ nindex.php?page=showalam&ids=12251الْإِمَامِ أَحْمَدَ رَحِمَهُ اللَّهُ وَغَيْرِهِ . وَقَالَ أَيْضًا : يَعْتِقُ وَيُحْكَمُ بِإِسْلَامِهِ ، وَأَنَّهُ يَسْرِي كَالْعِتْقِ . وَلَا يَثْبُتُ نَسَبُهُ .

تَنْبِيهٌ : تَقَدَّمَ فِي آخِرِ بَابِ قِسْمَةِ الْغَنَائِمِ " إذَا وَطِئَ جَارِيَةً مِنْ الْمَغْنَمِ ، مِمَّنْ لَهُ فِيهَا حَقٌّ ، أَوْ لِوَلَدِهِ . فَأَوْلَدَهَا " مَا حُكْمُهُ ؟ . وَتَقَدَّمَ فِي بَابِ الْوَقْفِ " إذَا وَطِئَ الْجَارِيَةَ الْمَوْقُوفَةَ عَلَيْهِ فَأَحْبَلَهَا " وَحُكْمُهَا . وَتَقَدَّمَ فِي بَابِ الْهِبَةِ " إذَا أَحْبَلَ جَارِيَةَ وَلَدِهِ " فِي فَصْلٍ " وَلِلْأَبِ أَنْ يَأْخُذَ مِنْ مَالِ وَلَدِهِ مَا شَاءَ " .