[ ص: 436 ] nindex.php?page=treesubj&link=28914مشاكلة اللفظ للفظ
هي قسمان : أحدهما - وهو الأكثر - المشاكلة بالثاني للأول ، نحو : " أخذه ما قدم وما حدث " وقوله تعالى :
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=6وامسحوا برءوسكم وأرجلكم ( المائدة : 6 ) على مذهب الجمهور ، وأن الجر للجوار
nindex.php?page=tafseer&surano=55&ayano=6والنجم والشجر يسجدان nindex.php?page=tafseer&surano=55&ayano=7والسماء رفعها ( الرحمن : 6 - 7 ) .
وقد تقع المشاكلة بالأول للثاني كما في قراءة
nindex.php?page=showalam&ids=12356إبراهيم بن أبي عبلة : " الحمد لله " ( الفاتحة : 2 ) بكسر الدال ، وهي أفصح من ضم اللام للدال .
[ ص: 436 ] nindex.php?page=treesubj&link=28914مُشَاكَلَةُ اللَّفْظِ لِلَّفْظِ
هِيَ قِسْمَانِ : أَحَدُهُمَا - وَهُوَ الْأَكْثَرُ - الْمُشَاكَلَةُ بِالثَّانِي لِلْأَوَّلِ ، نَحْوُ : " أَخْذُهُ مَا قَدُمَ وَمَا حَدَثَ " وَقَوْلُهُ تَعَالَى :
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=6وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ ( الْمَائِدَةِ : 6 ) عَلَى مَذْهَبِ الْجُمْهُورِ ، وَأَنَّ الْجَرَّ لِلْجِوَارِ
nindex.php?page=tafseer&surano=55&ayano=6وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدَانِ nindex.php?page=tafseer&surano=55&ayano=7وَالسَّمَاءَ رَفَعَهَا ( الرَّحْمَنِ : 6 - 7 ) .
وَقَدْ تَقَعُ الْمُشَاكَلَةُ بِالْأَوَّلِ لِلثَّانِي كَمَا فِي قِرَاءَةِ
nindex.php?page=showalam&ids=12356إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَبِي عَبْلَةَ : " الْحَمْدِ لِلَّهِ " ( الْفَاتِحَةِ : 2 ) بِكَسْرِ الدَّالِ ، وَهِيَ أَفْصَحُ مِنْ ضَمِّ اللَّامِ لِلدَّالِ .