الثاني عشر
لتحقق ما بعده واستغنائه هو عنه في تصوره
كقوله : إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات ( مريم : 96 ) .
وقوله : ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا ( فصلت : 33 ) .
وقوله : والذين عملوا السيئات ثم تابوا ( الأعراف : 153 ) .