وتقدم الكلام على نحو فإنك لا تسمع إلى آخره في الأنبياء وفي النمل ، وكذلك في قراءتي " ضعف " وما الفرق بينهما في الأنفال ؟
والضمير في " من بعده " يعود على الاصفرار المدلول عليه بالصفة كقوله :
3653 - إذا نهي السفيه جرى إليه ... ... ... ...
أي : إلى السفه لدلالة " السفيه " عليه .