ب- المشروع الثاني:

ويستوعب الشؤون العبادية والمناشط الإسلامية والمعرفية والثقافية وإحياء التراث الإسلامي، على ذات أرض (الوقف الإسلامي للتنمية المستدامة) في وسط مدينة السلام فطاني، بإنشاء الجامع الكبير (المركز الإسلامي للسلام)، ويسع (عشرة آلاف مصل)، والساحة الكبرى لصلاة العيدين، ومركز ثقافي للغة العربية، وآخر بحثي للدعوة الإسلامية، حيث يحاكي المركز الإسلامي هذا في تصميمه وشكله الهندسي، المسجد النبوي في طيبة الطيبة؛ ليرسم الناظر في ذاكرته صورة صادقة للمدينة النبوية، فيردد بشـوق صـادق وحنين دافـق دعاء رسول السلام صلى الله عليه وسلم : ( اللهم حبب إلينا المدينة ) ^[1] ... و ثمة حديقة الحضارة الإسلامية في حنايا المشروع، لتجسيد الحضارة الإسلامية في أروع صورها، وتوطيد معنى الوحدة الإسلامية في رسالة جامعة بين شعوب العالم الإسـلامي، وتحقيـق معـنى السلام والوئـام تجاه المجتمع الإنساني، بكل ما يمثله من ثقافات وحضارات، وتراث وفنون. [ ص: 182 ]

ب- المشروع الثاني:

ويستوعب الشؤون العباديّة والمناشط الإسلاميّة والمعرفيّة والثقافية وإحياء التراث الإسلامي، على ذات أرض (الوقف الإسلامي للتنمية المستدامة) في وسط مدينة السّلام فطاني، بإنشاء الجامع الكبير (المركز الإسلامي للسّلام)، ويسع (عشرة آلاف مصلٍّ)، والسّاحة الكبرى لصلاة العيدين، ومركز ثقافي للغة العربية، وآخر بحثي للدّعوة الإسلاميّة، حيث يحاكي المركز الإسلامي هذا في تصميمه وشكله الهندسي، المسجد النبوي في طيبة الطيّبة؛ ليرسم الناظر في ذاكرته صورة صادقة للمدينة النبويّة، فيردّد بشـوقٍ صـادقٍ وحنينٍ دافـقٍ دعاء رسول السّلام صلى الله عليه وسلم : ( اللَّهُمَّ حَبِّب إلَيْنا المَدِينَة ) ^[1] ... و ثمّة حديقة الحضارة الإسلاميّة في حنايا المشروع، لتجسيد الحضارة الإسلاميّة في أروع صورها، وتوطيد معنى الوحدة الإسلاميّة في رسالة جامعةٍ بين شعوب العالم الإسـلامي، وتحقيـق معـنى السّلام والوئـام تجاه المجتمع الإنساني، بكلّ ما يمثلّه من ثقافات وحضارات، وتراث وفنون. [ ص: 182 ]