قوله { وإن لزمه حق لهما ، يرجع في تفسيره إليه في أحد الوجهين } وهو المذهب [ ص: 221 ] قال في النكت : وهو الراجح عند جماعة وهو أولى انتهى وجزم به في الوجيز ، والمنور وصححه في النظم ، وتصحيح المحرر وقدمه في الفروع ، والرعايتين ، وشرح الوجيز وقال ادعى عليه دينا فقال " لفلان علي أكثر من مالك " وقال " أردت التهزي " ابن منجا في شرحه : وهو أولى وفي الآخر : لا يلزمه شيء وأطلقهما في المحرر ، والشرح ، والحاوي فائدة لو لم يلزمه عند قال " لي عليك ألف " فقال " أكثر " أكثر ويفسره وخالفه القاضي قال في الفروع : وهو أظهر المصنف قلت : وهو الصواب