فأما الذين آمنوا بالله واعتصموا به فسيدخلهم في رحمة منه وفضل ويهديهم إليه صراطا مستقيما .
[175] فأما الذين آمنوا بالله واعتصموا به امتنعوا به من زيغ الشيطان.
فسيدخلهم في رحمة منه وفضل يعني: الجنة ونعيمها.
ويهديهم إليه أي: إلى الفضل، وهذه هداية طريق الجنان.
صراطا مستقيما طريقا واضحا.