قل لو أن عندي ما تستعجلون به لقضي الأمر بيني وبينكم والله أعلم بالظالمين .
[58] قل لو أن عندي ما تستعجلون به من العذاب.
لقضي الأمر بيني وبينكم أي: لو كان عندي ما استعجلتم به من العذاب عندي، لأنزلته وتخلصت منكم.
والله أعلم بالظالمين أي: بالمشركين، وبوقت عقوبتهم.
* * *