وربك الغني ذو الرحمة إن يشأ يذهبكم ويستخلف من بعدكم ما يشاء كما أنشأكم من ذرية قوم آخرين .
[133] وربك الغني عن خلقه.
ذو الرحمة بأوليائه.
إن يشأ يذهبكم يهلككم، وعيد لأهل مكة.
ويستخلف ينشئ.
من بعدكم ما يشاء خلقا غيركم أمثل وأطوع.
كما أنشأكم من ذرية قوم آخرين يعني: أباءهم الماضين.
* * *