nindex.php?page=treesubj&link=24660_28662_30179_30494_32416_32429_34134nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=114يؤمنون بالله واليوم الآخر ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويسارعون في الخيرات وأولئك من الصالحين .
[114]
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=114يؤمنون بالله واليوم الآخر ويأمرون قرأ
nindex.php?page=showalam&ids=11962أبو جعفر، nindex.php?page=showalam&ids=12114وأبو عمرو، nindex.php?page=showalam&ids=17274وورش: (يومنون) و (يامرون) بغير همز.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=114بالمعروف وينهون عن المنكر والمعروف: ما عرفه العقل أو الشرع بالحسن، والمنكر: ما أنكره أحدهما لقبحه.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=114ويسارعون في الخيرات متى دعوا إلى خير، أجابوا. قرأ
nindex.php?page=showalam&ids=14303الدوري عن
[ ص: 13 ] الكسائي (يسارعون) و (سارعوا) و (نسارع) بالإمالة حيثما وقع.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=114وأولئك من الصالحين أي: من صلحت أحوالهم عند الله.
nindex.php?page=treesubj&link=24660_28662_30179_30494_32416_32429_34134nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=114يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَأُولَئِكَ مِنَ الصَّالِحِينَ .
[114]
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=114يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَيَأْمُرُونَ قَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=11962أَبُو جَعْفَرٍ، nindex.php?page=showalam&ids=12114وَأَبُو عَمْرٍو، nindex.php?page=showalam&ids=17274وَوَرْشٌ: (يُومِنُونَ) وَ (يَامُرُونَ) بِغَيْرِ هَمْزٍ.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=114بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَالْمَعْرُوفِ: مَا عَرَفَهُ الْعَقْلُ أَوِ الشَّرْعُ بِالْحُسْنِ، وَالْمُنْكَرُ: مَا أَنْكَرَهُ أَحَدُهُمَا لِقُبْحِهِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=114وَيُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ مَتَى دُعُوا إِلَى خَيْرٍ، أَجَابُوا. قَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=14303الدُّورِيُّ عَنِ
[ ص: 13 ] الْكِسَائِيِّ (يُسَارِعُونَ) وَ (سَارِعُوا) وَ (نُسَارِعُ) بِالْإِمَالَةِ حَيْثُمَا وَقَعَ.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=114وَأُولَئِكَ مِنَ الصَّالِحِينَ أَيْ: مَنْ صَلَحَتْ أَحْوَالُهُمْ عِنْدَ اللَّهِ.