3438 - أخبرنا ، أخبرنا عبد الواحد بن أحمد المليحي ، أنا أبو محمد عبد الرحمن بن أبي شريح ، ثنا أبو القاسم عبد الله بن محمد بن عبد العزيز البغوي أنا علي بن الجعد، ، عن شعبة عيينة بن عبد الرحمن، سمعت أبي، يحدث عن عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: أبي بكرة، "ما من ذنب أحرى أن يعجل الله لصاحبه العقوبة في الدنيا مع ما يدخر له في الآخرة من البغي وقطيعة الرحم".
وسئل ما الحسن: قال: أن تبذل لهما ما ملكت، وتطيعهما فيما أمراك ما لم يكن معصية، قيل: فما العقوق؟ قال: أن تهجرهما وتحرمهما، ثم قال: أما علمت أن نظرك في وجوه والديك [ ص: 27 ] عبادة، فكيف بالبر بهما. بر الوالدين؟
وقال ما بر والده من سد الطرق إليه. عروة بن الزبير:
وقال لرجل وهو يعظه في بر أبيه: " لا تمش أمام أبيك، ولا تجلس قبله، ولا تدعه باسمه ". أبو هريرة
وقال من مشى بين يدي أبيه، فقد عقه إلا أن يميط له الأذى عن الطريق، وإن كناه، أو سماه باسمه، فقد عقه إلا أن يقول: يا أبه. ابن محيريز:
وقال طاوس: من السنة أن يوقر أربعة: العالم، وذو الشيبة، والسلطان، والوالد، ومن الجفاء أن يدعو الرجل والده باسمه.