وفي "القاع" أقوال فقيل: هو مستنقع الماء ولا يليق معناه هنا. والثاني: أنه المنكشف من الأرض. قاله الثالث: أنه المكان المستوي ومنه قول مكي. ضرار بن الخطاب:
3318 - لتكونن بالبطاح قريش فقعة القاع في أكف الإماء
الرابع: أنه الأرض التي لا نبات فيها ولا بناء.
والصفصف: الأرض الملساء. وقيل: المستوية، فهما قريبان من المترادف. وجمع القاع: أقوع وأقواع وقيعان.