الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    [ 6610 ] وعن الحسن قال: "لقد رأيت الذين تكلموا في عثمان، وتخاصموا في المسجد حتى ما أرى أديم السماء، وإن إنسانا من حجر النبي صلى الله عليه وسلم أشار بمصحف، وقال: ألم تعلموا أن محمدا بريء ممن فارق دينه وكانوا شيعا: ( إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء ) ".

                                                                                                                                                                    رواه أحمد بن منيع بسند ضعيف؛ لضعف أبي الأشهب واسمه جعفر بن الحارث الواسطي.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية