الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    30 - باب: المبادرة إلى الطاعة، وغير ذلك .

                                                                                                                                                                    [ 7332 ] عن شريح، حدثني رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قبل تلاطخ هذه الأحاديث أنه قال الله: "يا ابن آدم، قم إلي أمش إليك، وامش إلي أهرول إليك".

                                                                                                                                                                    رواه مسدد وفي سنده سفيان بن وكيع، وهو ضعيف.

                                                                                                                                                                    [ ص: 457 ] .

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية