الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    [ 7053 ] وعن عبد الله بن مالك بن بحينة رضي الله عنه قال: بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم جالسا بين ظهراني أصحابه إذ قال: صلى الله على تلك المقبرة - ثلاث مرات - قال: فلم يدر أي مقبرة ولم يسم لهم شيئا، قال: فدخل بعض أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم على بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم - قال عطاف: فحدثت أنها عائشة - فقال لها: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر أهل مقبرة فصلى عليهم، ولم يخبرنا أي مقبرة هي، فدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم عليها فسألته عنها، فقال لها: أهل مقبرة بعسقلان".

                                                                                                                                                                    رواه أبو يعلى وهو حديث ضعيف، وذكره الفسوي في تاريخه، وتقدم في الجنائز.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية