الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    25 - باب ما جاء في تضعيف الحسنات

                                                                                                                                                                    فيه حديث خريم بن فاتك، وتقدم في كتاب النفقات.

                                                                                                                                                                    [ 7159 ] وعن أبي عثمان النهدي قال: "أتيت أبا هريرة رضي الله عنه فقلت: إنه بلغني أنك تقول: الحسنة تضاعف ألف ألف حسنة! قال: وما أعجبك من ذلك؟! فوالله لقد سمعته - يعني النبي صلى الله عليه وسلم - يقول: إن الله ليضاعف الحسنة ألفي ألف حسنة".

                                                                                                                                                                    رواه أحمد بن منيع وأحمد بن حنبل بسند مداره على علي بن زيد بن جدعان، وهو ضعيف.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية