الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    [ 7181 ] وعن عبد الرحمن بن أبي عمرة الأنصاري قال: "إذا كان جوف الليل اطلع ملك فقال: سبحوا الملك القدوس، ثم يطلع ملك آخر فيقول: سبحوا الملك القدوس، فعند ذلك تحرك الطير أجنحتها، ثم يطلع ملك آخر فيقول: يا باغي الخير هلم، ثم يطلع آخر فيقول: يا باغي الشر أقصر، ثم يطلع آخر فيقول: اللهم اجعل لمنفق خلفا، ثم يطلع آخر فيقول: اللهم اجعل لممسك تلفا".

                                                                                                                                                                    رواه مسدد مقطوعا، وتقدم في النكاح في باب النفقات.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية