الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    [ 7206 ] وعن قيس - هو ابن أبي حازم - عن أبي شهم قال: "كنت بالمدينة فمرت بي امرأة فأخذت بكشحها، فأصبح الرسول صلى الله عليه وسلم يبايع الناس، قال: فأتيته، فلم يبايعني، وقال: أنت صاحب الجبيذة بالأمس! فقلت: والله لا أعود يا رسول الله، قال: فبايعني".

                                                                                                                                                                    رواه أبو بكر بن أبي شيبة بسند رواته ثقات.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية