الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    22 - باب ما جاء في حفظ الفرج واللسان

                                                                                                                                                                    فيه حديث معاذ بن جبل، وتقدم في الإيمان، وحديث أبي سعيد وتقدم في أول الوصايا، وحديث البراء بن عازب وتقدم في العتق، وحديث عبد الله بن مسعود وتقدم في آخر المواعظ، وحديث عبد الله بن عمرو، وسيأتي في باب الوصايا النافعة، وحديث عبادة بن الصامت وأبي موسى الأشعري وغيرهما وتقدم كل ذلك في كتاب النكاح في باب غض البصر، وحديث تميم بن يزيد عن صحابي لم يسم، وسيأتي في أول كتاب الفتن.

                                                                                                                                                                    [ 7308 ] وعن أبي برزة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إنما أخاف عليكم شهوات الغي في بطونكم وفروجكم، ومضلات الهوى".

                                                                                                                                                                    رواه أحمد بن منيع .

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية