الضوابط التربوية

للتفاعل الحضاري

وكما تتعدد الضوابط الشرعية للتفاعل الحضاري، تتعدد كذلك ضوابطه التربوية، ومن أهمها: مراعاة الفروق بين الأمم؛ ترتيب الأولويات؛ احترام التخصص؛ استشراف المستقبل؛ مراعاة المصطلحات العلمية؛ وتوظيف العلوم المقتبسة في خدمة المجالات التربوية.

وسوف أتناول أربعة منها:

1- مراعاة الفروق بين الأمم، انطلاقا من التعريف بالفروق الفردية والاجتماعية، وبيان أسبابها، والكشف عن الفروق الجوهرية بين الحضارة الإسلامية وغيرها من الحضارات، ودور منهج التربية الإسلامية في مراعاة هذه الفروق، والضبط الاجتماعي لذلك كله.

2- ترتيب الأولويات، تعريفها، وبيان أهميتها في منهج التربية الإسلامية، وأقسامها وأنواعها، ودورها في التفاعل الحضاري

3- احترام التخصص، وبيان أهمية تفويض الاجتهاد في التفاعل الحضاري لذوي الاختصاص.

4- استشراف المستقبل، وبيان الحاجة إليه، وحكمه، وعلاقته بقاعدة اعتبار المآل، وأهميته، والآثار المترتبة عليه. [ ص: 149 ]

الضوابط التربوية

للتفاعل الحضاري

وكما تتعدد الضوابط الشرعية للتفاعل الحضاري، تتعدد كذلك ضوابطه التربوية، ومن أهمها: مراعاة الفروق بين الأمم؛ ترتيب الأولويات؛ احترام التخصص؛ استشراف المستقبل؛ مراعاة المصطلحات العلمية؛ وتوظيف العلوم المقتبسة في خدمة المجالات التربوية.

وسوف أتناول أربعة منها:

1- مراعاة الفروق بين الأمم، انطلاقًا من التعريف بالفروق الفردية والاجتماعية، وبيان أسبابها، والكشف عن الفروق الجوهرية بين الحضارة الإسلامية وغيرها من الحضارات، ودور منهج التربية الإسلامية في مراعاة هذه الفروق، والضبط الاجتماعي لذلك كله.

2- ترتيب الأولويات، تعريفها، وبيان أهميتها في منهج التربية الإسلامية، وأقسامها وأنواعها، ودورها في التفاعل الحضاري

3- احترام التخصص، وبيان أهمية تفويض الاجتهاد في التفاعل الحضاري لذوي الاختصاص.

4- استشراف المستقبل، وبيان الحاجة إليه، وحكمه، وعلاقته بقاعدة اعتبار المآل، وأهميته، والآثار المترتبة عليه. [ ص: 149 ]