الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    [ 4965 / 1 ] وقال الحميدي : ثنا سفيان بن عيينة، حدثني شيخ من أهل الكوفة يقال له شعبة قال: " كنا عند أبي بردة بن أبي موسى ومعه بنوه، فقال: ألا أحدثكم بحديث حدثني به أبي؟ قالوا: بلى يا أبه، قال: حدثني أبي أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من أعتق رقبة أو عبدا كانت فكاكه من النار عضوا بعضو " .

                                                                                                                                                                    [ 4965 / 2 ] رواه الحاكم أبو عبد الله الحافظ : ثنا علي بن حمشاذ العدل، ثنا إبراهيم بن الحسين، ثنا آدم بن أبي إياس العسقلاني، وعبد الله بن الزبير الحميدي، وإبراهيم بن بشار الرمادي قالوا: ثنا سفيان بن عيينة ... فذكره.

                                                                                                                                                                    [ 4965 / 3 ] وعن الحاكم رواه البيهقي في سننه.

                                                                                                                                                                    [ ص: 443 ]

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية