لا تلجئن سرا إلى خائن يوما ولا تدن إلى العاهر
قال يعقوب : العهور يكون بالأمة والحرة ، والمساعاة لا تكون إلا بالإماء .
ومما جاء في هذا الباب نادرا شيء حكي عن المنتجع ، قال : كل من طلب الشر ليلا من سرق أو زنى فهو عاهر . ويقولون - وهو من المشكوك فيه - إن العاهر : المسترخي الكسلان .