وحمل العبء عن أعناق قومي وفعلي في الخطوب بما عناني
ومن الباب : ما عبأت به شيئا ، إذا لم تباله ، كأنك لم تجد له ثقلا . ومن [ ص: 216 ] الباب : عبأت الطيب وفرقوا بين ذلك وبين الجيش ، فقالوا : عبيت الكتيبة أعبيها تعبية ، إذا هيأتها . وقد قالوا : عبأت الجيش أيضا ، ذكرها . وقال في عبأت الطيب : ابن الأعرابي
كأن بصدره وبمنكبيه عبيرا بات تعبؤه عروس