فكانوا كأنف الليث لا شم مرغما وما نال فظ الصيد حتى يعفرا
قال بعض أهل اللغة : إن الفظاظة من هذا . يقال رجل فظ : كريه الخلق . وهو من فظ الكرش ، لأنه لا يتناول إلا ضرورة على كراهة . ويقولون : الفظيظ : ماء الفحل .فكانوا كأنف الليث لا شم مرغما وما نال فظ الصيد حتى يعفرا
قال بعض أهل اللغة : إن الفظاظة من هذا . يقال رجل فظ : كريه الخلق . وهو من فظ الكرش ، لأنه لا يتناول إلا ضرورة على كراهة . ويقولون : الفظيظ : ماء الفحل .فَكَانُوا كَأَنْفِ اللَّيْثِ لَا شَمَّ مَرْغَمًا وَمَا نَالَ فَظَّ الصَّيْدِ حَتَّى يُعَفِّرَا
قَالَ بَعْضُ أَهْلِ اللُّغَةِ : إِنَّ الْفَظَاظَةَ مِنْ هَذَا . يُقَالُ رَجُلٌ فَظٌّ : كَرِيهُ الْخُلُقِ . وَهُوَ مِنْ فَظِّ الْكَرِشِ ، لِأَنَّهُ لَا يُتَنَاوَلُ إِلَّا ضَرُورَةً عَلَى كَرَاهَةٍ . وَيَقُولُونَ : الْفَظِيظُ : مَاءُ الْفَحْلِ .